أشعر زوجتك بأهميتها عندك،لأنهم في الغالب يهتمون بمن يهتم بهم ،شاورها في أمورك وان كانت لا تخصها بل حتى وان كنت لن تأخذ برأيها ، إن فعلك هذا يجعلها تشعر بأنها مهمة في حياتك، وانك لا تغفل رأيها .
انتظر زوجتك عند قدومها وقابلها بلهفة ، اجعلها تشعر بأنك افتقدتها فعلا ، زين اللقاء بتلك الكلمات التي تطرب الإذن وتدغدغ المشاعر واخرج ما اكتنزت من جمل رنانة تسعد القلوب .
ناديها باسمها وابتسم لها وإذا تحدثت اظهر المتابعة لما تقول صوتا وصورة .
كن مرنا ، حنونا ، وحاول مشاركتها ماأمكن ، وكلما أتيحت لذلك فرصة ، كن دائما بجانبها خاصة إذا مرضت أو أخفقت أو حتى أخطاءت في حقك.
اجعل لها الأولوية المطلقة حتى على أولادك، وفضلها على كل شيء وليكن إرضاءها غايتك وقول ذلك أمامها .
استخدم عبارات الشكر والامتنان والعرفان بالجميل بإخلاص ودون تكلف .
تابع مواعيدها ،متى تحب أن تأخذ قيلولتها، قهوتها، حمامها ،بل حتى خلوتها بنفسها .
أبعد الرتابة والروتين عن حياتك الزوجية الظاهرة والباطنة، وجدد في نفسك وأسلوبك ومظهرك .
تطرب أذن المرأة في الغالب لكلمات الإطراء والمديح، امدح شخصها ومظهرها واذكر صفاتها الحسنة ،ولتعلم أن هذا سيشجعها للمزيد وسيجعل منك وقودها النفسي .
اجعل البيت المكان الذي تريده زوجتك فعلا للراحة النفسية والجسدية، ووفر تلك الأجواء الشاعرية التي تذكي روح الحب والألفة والمودة بينكما .
لا تُهنْ زوجتك ، فإن أي إهانة توجهها إليها ، تظل راسخة في قلبها وعقلها . وأخطر الإهانات التي لا تستطيع زوجتك أن تغفرها لك بقلبها ، حتى ولو غفرتها لك بلسانها ، هي أن تنفعل فتضر بها ، أو تشتمها أو تلعن أباها أو أمها ، أو تتهمها في عرضها .
أحسن معاملتك لزوجتك تحسن إليك . أشعرها أنك تفضلها على نفسك ، وأنك حريص على إسعادها ، ومحافظ على صحتها ، ومضح من أجلها ،إن مرضت مثلاً ، بما أنت عليه قادر .
تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس لتتحدث معها وإليها في كل ما يخطر ببالك من شؤون. لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيا ، صامتا أخرسا ، فإن ذلك يثير فيها القلق والشكوك .!
لا تفرض على زوجتك اهتماماتك الشخصية المتعلقة بثقافتك أو تخصصك ، فإن كنت أستاذا في الفلك مثلا فلا تتوقع أن يكون لها نفس اهتمامك بالنجوم والأفلاك !!
كن مستقيما في حياتك ، تكن هي كذلك . ففي الأثر : " عفوا تعف نساؤكم " رواه الطبراني . وحذار من أن تمدن عينيك إلى ما لا يحل لك ، سواء كان ذلك في طريق أو أمام شاشة التلفاز ، وما أسوأ ما أتت به الفضائيات من مشاكل زوجية !!
إياك .. إياك أن تثير غيرة زوجتك ، بأن تذكرها من حين لآخر أنك مقدم على الزواج من أخرى ، أو تبدي إعجابك بإحدى النساء ، فإن ذلك يطعن في قلبها في الصميم ، ويقلب مودتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون .
وكثيرا ما تتظاهر تلك المشاعر بأعراض جسدية مختلفة ، من صداع إلى آلام هنا وهناك ، فإذا بالزوج يأخذ زوجته من طبيب إلى طبيب !!
لا تذكر زوجتك بعيوب صدرت منها في مواقف معينة ، ولا تعـيرها بتلك الأخطاء والمعايب ، وخاصة أمام الآخرين
انتظر زوجتك عند قدومها وقابلها بلهفة ، اجعلها تشعر بأنك افتقدتها فعلا ، زين اللقاء بتلك الكلمات التي تطرب الإذن وتدغدغ المشاعر واخرج ما اكتنزت من جمل رنانة تسعد القلوب .
ناديها باسمها وابتسم لها وإذا تحدثت اظهر المتابعة لما تقول صوتا وصورة .
كن مرنا ، حنونا ، وحاول مشاركتها ماأمكن ، وكلما أتيحت لذلك فرصة ، كن دائما بجانبها خاصة إذا مرضت أو أخفقت أو حتى أخطاءت في حقك.
اجعل لها الأولوية المطلقة حتى على أولادك، وفضلها على كل شيء وليكن إرضاءها غايتك وقول ذلك أمامها .
استخدم عبارات الشكر والامتنان والعرفان بالجميل بإخلاص ودون تكلف .
تابع مواعيدها ،متى تحب أن تأخذ قيلولتها، قهوتها، حمامها ،بل حتى خلوتها بنفسها .
أبعد الرتابة والروتين عن حياتك الزوجية الظاهرة والباطنة، وجدد في نفسك وأسلوبك ومظهرك .
تطرب أذن المرأة في الغالب لكلمات الإطراء والمديح، امدح شخصها ومظهرها واذكر صفاتها الحسنة ،ولتعلم أن هذا سيشجعها للمزيد وسيجعل منك وقودها النفسي .
اجعل البيت المكان الذي تريده زوجتك فعلا للراحة النفسية والجسدية، ووفر تلك الأجواء الشاعرية التي تذكي روح الحب والألفة والمودة بينكما .
لا تُهنْ زوجتك ، فإن أي إهانة توجهها إليها ، تظل راسخة في قلبها وعقلها . وأخطر الإهانات التي لا تستطيع زوجتك أن تغفرها لك بقلبها ، حتى ولو غفرتها لك بلسانها ، هي أن تنفعل فتضر بها ، أو تشتمها أو تلعن أباها أو أمها ، أو تتهمها في عرضها .
أحسن معاملتك لزوجتك تحسن إليك . أشعرها أنك تفضلها على نفسك ، وأنك حريص على إسعادها ، ومحافظ على صحتها ، ومضح من أجلها ،إن مرضت مثلاً ، بما أنت عليه قادر .
تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس لتتحدث معها وإليها في كل ما يخطر ببالك من شؤون. لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيا ، صامتا أخرسا ، فإن ذلك يثير فيها القلق والشكوك .!
لا تفرض على زوجتك اهتماماتك الشخصية المتعلقة بثقافتك أو تخصصك ، فإن كنت أستاذا في الفلك مثلا فلا تتوقع أن يكون لها نفس اهتمامك بالنجوم والأفلاك !!
كن مستقيما في حياتك ، تكن هي كذلك . ففي الأثر : " عفوا تعف نساؤكم " رواه الطبراني . وحذار من أن تمدن عينيك إلى ما لا يحل لك ، سواء كان ذلك في طريق أو أمام شاشة التلفاز ، وما أسوأ ما أتت به الفضائيات من مشاكل زوجية !!
إياك .. إياك أن تثير غيرة زوجتك ، بأن تذكرها من حين لآخر أنك مقدم على الزواج من أخرى ، أو تبدي إعجابك بإحدى النساء ، فإن ذلك يطعن في قلبها في الصميم ، ويقلب مودتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون .
وكثيرا ما تتظاهر تلك المشاعر بأعراض جسدية مختلفة ، من صداع إلى آلام هنا وهناك ، فإذا بالزوج يأخذ زوجته من طبيب إلى طبيب !!
لا تذكر زوجتك بعيوب صدرت منها في مواقف معينة ، ولا تعـيرها بتلك الأخطاء والمعايب ، وخاصة أمام الآخرين