أشتاق أشتاق
أرجو أن تقبلي هذه الخاطر التي خرج منها
قلبي مع القمر بحل
بدأت اخط لها على الرمل كلمة احبك
على ضوء
عمود انارة في الشارع
كانت تراقبني وتبتسم
وهكذا كل ليلة كنت اكتب لها كلمة احبك
حتى اجادت كتابتها بشكل رائع
وفي ليلة غاب قمرها .
حضرت اليها
وبعد ان تجاذبنا اطراف الحديث .. قالت لي
اغمض عينيك .. ولااعلم لماذا اصرت على ذلك ..
فأغمضت عيني ..
وفوجئت بها تقبلني ثم تجري راكضه ..
وتختفي وفي الغد حصل
لي ظرف طاريء استوجب سفري خارج المدينة
لاسبوعين متواصلين .. لم استطع ان اودعها ..
فرحلت وكنت اعلم انها تنتظرني كل ليله ..
وعند عودتي .. لم اشتاق لشي في مدينتي .. اكثر من شوقي لها
وكان عمود الانارة الذي نجلس تحته لا يضيء..
كان الشارع هادئا .. احسست بشي غريب ..
انتظرت كثيرا فلم تحضر .. فعدت ادراجي .. وهكذا إلى يومي هذا وذبحني الاشتياق اليها
أتجول حول دأرها كل ليلة فلا أجدها ..
تعبت وتعبت معي أبصاري وقدماي
لم أكون متخيل كل هذا في يوم من الايام
حل ووقف بيني وبينها السفر والبعد والمسافه
أشتاق وأشتاق
وفي هذا المكان
ألشوق يجرحني والليل يشهد بذالك
كان القمر يناظرني فتعبسا
لا يا قمر
لم يجرحني ولم يهجرني
ولكن حال بيني وبينه
البعد في المسا فه والسفر
والشوق تعلم ياقمر
يجعلني في دوره من الذكرى
والاشتياق
أحبه وأهواه وأعشقه
هو قلبي
وهو روحي وهو نفسي
هو من علمني رومنسيتي تحت
عمود انارة في الشارع
من ألوم ومن اشتكي البعد أم السفر
هيا أعطني ماهو الحل في ذالك
أنا القمر يا من أتيت لقائي
وأنا الذي سيحل كل معاصي
الحل في ذالك لهُ مترتبً
لا تبتعد عن عين من أحببته
و تعاني كل ليله منه ثم تلاقي
الحل في دنياك موثقً
ومسجلً في بابي
أنا القمر أتيك بعد غيابي
تفرح بشوقي عند ما تشتاقُ
نعم صدقت يا قمر في ما دونته
لك ياقمر مني جميلً لاينتسى
محفوظ في قلبي وفي أعماقي
ها يا اشتياقي ماذا ستفعل
وماذا تجني
هاهو أتاك القمر بحل من الحلول
هو أن تصبر وأصبر على الغياب
إلى أن نلتقي ويكون الشوق مندفع
بينك وبين حبيبي وبيني
هو القمر أأتك بحل
أم ماذا
هو يقول أنا القمر أتيك في ليله متفتح
وليله غريق وليله وليله وليله غياب
فلك الحل
هل تصبر أم تعيش مثل ماأنت تتذكر
وتشتكي للقمر.....................؟
أرجو أن تقبلي هذه الخاطر التي خرج منها
قلبي مع القمر بحل
بدأت اخط لها على الرمل كلمة احبك
على ضوء
عمود انارة في الشارع
كانت تراقبني وتبتسم
وهكذا كل ليلة كنت اكتب لها كلمة احبك
حتى اجادت كتابتها بشكل رائع
وفي ليلة غاب قمرها .
حضرت اليها
وبعد ان تجاذبنا اطراف الحديث .. قالت لي
اغمض عينيك .. ولااعلم لماذا اصرت على ذلك ..
فأغمضت عيني ..
وفوجئت بها تقبلني ثم تجري راكضه ..
وتختفي وفي الغد حصل
لي ظرف طاريء استوجب سفري خارج المدينة
لاسبوعين متواصلين .. لم استطع ان اودعها ..
فرحلت وكنت اعلم انها تنتظرني كل ليله ..
وعند عودتي .. لم اشتاق لشي في مدينتي .. اكثر من شوقي لها
وكان عمود الانارة الذي نجلس تحته لا يضيء..
كان الشارع هادئا .. احسست بشي غريب ..
انتظرت كثيرا فلم تحضر .. فعدت ادراجي .. وهكذا إلى يومي هذا وذبحني الاشتياق اليها
أتجول حول دأرها كل ليلة فلا أجدها ..
تعبت وتعبت معي أبصاري وقدماي
لم أكون متخيل كل هذا في يوم من الايام
حل ووقف بيني وبينها السفر والبعد والمسافه
أشتاق وأشتاق
وفي هذا المكان
ألشوق يجرحني والليل يشهد بذالك
كان القمر يناظرني فتعبسا
لا يا قمر
لم يجرحني ولم يهجرني
ولكن حال بيني وبينه
البعد في المسا فه والسفر
والشوق تعلم ياقمر
يجعلني في دوره من الذكرى
والاشتياق
أحبه وأهواه وأعشقه
هو قلبي
وهو روحي وهو نفسي
هو من علمني رومنسيتي تحت
عمود انارة في الشارع
من ألوم ومن اشتكي البعد أم السفر
هيا أعطني ماهو الحل في ذالك
أنا القمر يا من أتيت لقائي
وأنا الذي سيحل كل معاصي
الحل في ذالك لهُ مترتبً
لا تبتعد عن عين من أحببته
و تعاني كل ليله منه ثم تلاقي
الحل في دنياك موثقً
ومسجلً في بابي
أنا القمر أتيك بعد غيابي
تفرح بشوقي عند ما تشتاقُ
نعم صدقت يا قمر في ما دونته
لك ياقمر مني جميلً لاينتسى
محفوظ في قلبي وفي أعماقي
ها يا اشتياقي ماذا ستفعل
وماذا تجني
هاهو أتاك القمر بحل من الحلول
هو أن تصبر وأصبر على الغياب
إلى أن نلتقي ويكون الشوق مندفع
بينك وبين حبيبي وبيني
هو القمر أأتك بحل
أم ماذا
هو يقول أنا القمر أتيك في ليله متفتح
وليله غريق وليله وليله وليله غياب
فلك الحل
هل تصبر أم تعيش مثل ماأنت تتذكر
وتشتكي للقمر.....................؟