لقد حاولت جاهداً ان اكتم اسراري عن الاخرين ..,, حتى لايعرفوا مخاوفي تلك
ولكن القدر اكبر من ان يمنعه خوف بسيط ..,,
لخوفي من الاخرين بعت كل شئ .,,
لقد ايقظني صباح يوم كهذا شيئ يسمى ( بشـــر )
هل هو منا ..؟؟ أ هو من البشر ؟؟
انه صوت لا استطيع وصفه بحرفين ولا عشرة ..,,
واذا اردت ان تقول شيئاً فلا تحاول الاقتراب من منطقته ..,, انها كبيرة عليك
واكبر من ان تعبرها دون اذنه
فقد اسرني واسر حروفي ...
جعلني اتلعثم في طيات نفسي ... متسائلاً عن سبب هذا الذهول ..؟؟
ألم يكن صوتاً بشرياً ؟؟ لم اكن اعرف للبشر اصواتاً تغرد
وحروف تنسجها عطور الورود وبساتينها .. حاولت ابحث عن مثيل لها ...
انها خياليه ... وليست مثلنا ادميه ...
فهل تسمى ملائكيه ؟؟ وهل لصوتها من قاموس يترجم العطور
هل لها من انامل تعزف اصوات الصباح
كانت هذه اسئلتي ..,, ,,
ولكني بادرت وبجرأة كبيرة لااعرف مصدرها .. ومن اين حصلت عليها ؟؟
فبادرت بالكلام ... وبدأت حروفي تنهض من نومها العميق ...
من انت يــــا .... من تكلمني ؟؟
وهل انا من تقصدني .. ؟ هل ارسلت لاجلي ...
دعني اعترف لك .. بأني حائر بيني وبين نفسي ..
لقد عبر الحدود برقته .. ودمر الجيوش بعذوبته ...
لقد تسلل الى اسوار امني ومملكتي ...
فكان الصباح على وشك ان يسلخ جلد الظلام ... ليعلن عن يومه الجميل
ويخرج بنوره للعالم ... ولكن صوتك سبقه بملايين الحروف
فقد ايقظ ورود الصباح وابحرت الغيوم في سماءات كثيرة
محاوله ان تقول كلمات فرحت لاجلها العيون ..
وبها ابصرت قلوب العاشقين ... انها حروف العشق
التي ترددت على مسامعي ..
انه صوتك يا من ايقظتني ...
واستمرت الجرأة فقط لتعبر حدود الوهم والخيال
وكان قراري ... : دعنا نذهب انا وانت ..,
دعنا نذهب وبلا تفكير .. الى ... !!
الى من يثمن الارواح ..
فأنا قد ايقنت جدا .. واتخذت قراري
فانا وفي كامل قواي ... انا وفي كامل ارادتي ..
**ابيعك نفسي دون ان اخذ ثمنا لها **..
ولكن شرطي صغير ... اريدك ان تقول نعم وفقط نعم
فانا قد ايقنت انك انا ..
وانت لامحالة من اجهدت نفسي بالبحث عنه سنيناً سابقة
لاتقل شيئاً فقد ابصمت بدمي ووقعت بحروفي وعقلي
انا اليوم ملك لك ... تفعل ما تشاء وتأمر ما تشاء ..
لكنها تجارة رابحة ...
انا فقط من يفوز اخراً لاني انا من ربحت ..
فقد حصلت عليك وفزت بك .. حصلت عليك وانت فقط من اريد ...
لقد انتظرت يومي هذا لاعلن لك ... فأنه يختلف عن الباقيات ...
انه ليوم كبير ,, حاولت ان اترجم معاني كثيرة حصلت ,, لكنها دون جدوى ..
ان النتائج اكبر من ان تعلن ..
لكن ولادة الملائكة ... اكبر من ان تكون بحرف وحرفين
فاريد ان اقدم نفسي لك هدية فانت من اريد ...
وانا بائع لك نفسي ...
ولكن القدر اكبر من ان يمنعه خوف بسيط ..,,
لخوفي من الاخرين بعت كل شئ .,,
لقد ايقظني صباح يوم كهذا شيئ يسمى ( بشـــر )
هل هو منا ..؟؟ أ هو من البشر ؟؟
انه صوت لا استطيع وصفه بحرفين ولا عشرة ..,,
واذا اردت ان تقول شيئاً فلا تحاول الاقتراب من منطقته ..,, انها كبيرة عليك
واكبر من ان تعبرها دون اذنه
فقد اسرني واسر حروفي ...
جعلني اتلعثم في طيات نفسي ... متسائلاً عن سبب هذا الذهول ..؟؟
ألم يكن صوتاً بشرياً ؟؟ لم اكن اعرف للبشر اصواتاً تغرد
وحروف تنسجها عطور الورود وبساتينها .. حاولت ابحث عن مثيل لها ...
انها خياليه ... وليست مثلنا ادميه ...
فهل تسمى ملائكيه ؟؟ وهل لصوتها من قاموس يترجم العطور
هل لها من انامل تعزف اصوات الصباح
كانت هذه اسئلتي ..,, ,,
ولكني بادرت وبجرأة كبيرة لااعرف مصدرها .. ومن اين حصلت عليها ؟؟
فبادرت بالكلام ... وبدأت حروفي تنهض من نومها العميق ...
من انت يــــا .... من تكلمني ؟؟
وهل انا من تقصدني .. ؟ هل ارسلت لاجلي ...
دعني اعترف لك .. بأني حائر بيني وبين نفسي ..
لقد عبر الحدود برقته .. ودمر الجيوش بعذوبته ...
لقد تسلل الى اسوار امني ومملكتي ...
فكان الصباح على وشك ان يسلخ جلد الظلام ... ليعلن عن يومه الجميل
ويخرج بنوره للعالم ... ولكن صوتك سبقه بملايين الحروف
فقد ايقظ ورود الصباح وابحرت الغيوم في سماءات كثيرة
محاوله ان تقول كلمات فرحت لاجلها العيون ..
وبها ابصرت قلوب العاشقين ... انها حروف العشق
التي ترددت على مسامعي ..
انه صوتك يا من ايقظتني ...
واستمرت الجرأة فقط لتعبر حدود الوهم والخيال
وكان قراري ... : دعنا نذهب انا وانت ..,
دعنا نذهب وبلا تفكير .. الى ... !!
الى من يثمن الارواح ..
فأنا قد ايقنت جدا .. واتخذت قراري
فانا وفي كامل قواي ... انا وفي كامل ارادتي ..
**ابيعك نفسي دون ان اخذ ثمنا لها **..
ولكن شرطي صغير ... اريدك ان تقول نعم وفقط نعم
فانا قد ايقنت انك انا ..
وانت لامحالة من اجهدت نفسي بالبحث عنه سنيناً سابقة
لاتقل شيئاً فقد ابصمت بدمي ووقعت بحروفي وعقلي
انا اليوم ملك لك ... تفعل ما تشاء وتأمر ما تشاء ..
لكنها تجارة رابحة ...
انا فقط من يفوز اخراً لاني انا من ربحت ..
فقد حصلت عليك وفزت بك .. حصلت عليك وانت فقط من اريد ...
لقد انتظرت يومي هذا لاعلن لك ... فأنه يختلف عن الباقيات ...
انه ليوم كبير ,, حاولت ان اترجم معاني كثيرة حصلت ,, لكنها دون جدوى ..
ان النتائج اكبر من ان تعلن ..
لكن ولادة الملائكة ... اكبر من ان تكون بحرف وحرفين
فاريد ان اقدم نفسي لك هدية فانت من اريد ...
وانا بائع لك نفسي ...
عسى ان تقبلها مني ..
تحيااااااااااااتي الفارس