مبتداها من هنا...
يوم كنا اول ايام الربيع...
لا تقولي..لا تعترفي..ادرك ما بداخلك..
حب عاصف...شوق فاضح...
احسه قبل خروجه...اتلمسه وقت خروجه...
انفاس تلتهب حرارة من ما بداخلها من اشواق...
اعلم كما تعلمين..ان حبي لك لا حدود له...
اتعلمين متى احس بحبك ...
احسه بالفعل ولكنني اتحسسه..عندما تريدين ان تقولي
أحبك..
وتتلعثمين..ولا تستطيعين البوح بها..
لحظتها ادرك ان هنالك قلب ينبض بأسم الحب...
حبيبتي..ان كنت هواء تتنفسيه...
وماء تشربية...
فما انت الا الروح التي اتلبسها..
الكيان الذي يشكلني..
الاحرف التي تلعثمني...
اتعلمين كيف هو حبي...
اتدركين كم احبك..
بل هل بات متوقعا ان ترين حبي...
حبي لك يتشكل بمرأة اناجيها باسم الحب...
يتلبسني بلحظات اغمائي...
نعم اغمائي الذي يحين عندما اشتاق اليك...
تاتين وتتلبسين روحي....
احس بك....
وعندها..
ترتفع درجة حرارتي...
ابدأ بالهذيان...
لعلها هلوسة حب..
لا اعلم حقيقتها..
ولكنني احس بك..
اتحدث اليك...
بجنون....
..
أحبك..
اهي ما تريدن ان تسمعيها..هي لكِ...
..
ادرك احداثيات حبي على تضاريسك
اثاره باقية هناك
حيث الذكريات
كم اشتاق بحنيني الى الذكريات
عندما كنا هناك
حيث المكان
حيث كان الحب
اتذكرين كيف كان اللقاء
يوم قررت الرحيل
عندما بكت عيناك
عندما نزف قلبك
عندمااا كنت بجوارك
**
*
سيدي لا اطلب منك المستحيل
لا تعترف لي بحبك
لا تخبرني من اكون بقلبك
ما اريد اسهل بكثير
فقط
فقط لا ترحل...
ولا تتركني وحيدة هنا...
فمن دونك لن أتنفس..
فأنت الهواء...
أبقا هنا بجواري...
فبرحيلك سيكون موتي..
كيف ترحل وأنا أتخبط من ورائك هنا...
ابحث عن الهواء....
ابحث لي عن حل يريحني...
جد لي بديلا ان استطعت...
رفعت راسي..
حبيبتي..
أ رحيلي ما يؤرقك...
اهو حقاً يتعبك..
يا إلهي كم كنت قاسياً عليك...
أيجب ان ارحل حقا..
ربما هو القدر...
علا صوتها بالبكاء
فبكت..
لما القدر..
لما اختار الشتاء لرحيلك..
ايريد ان يرى ما سيفعله رحيلك بي...
أ رحيلك بالشتاء متعمد..
كيف سأقضي المطر..
كيف سيكون البرد وأنت لست هنا...
كيف ستعتاد الرياح علي...
ألا تدرك بأنك من يشعرهم بالطبيعة..
كيف سيعتادون وحدتي...
من سيدفئني في حال غلــبني النوم...
وأنا أفكر بك....
من سيحتضنني بعد رحيلك...
ستتركني أعارك الريح..
والمطر...
والشتااااااااااااااء....
كم أحبك...
**
·
اتذكرين...
عندما قلتي حبيبي أما كفاك قسوة...
إلى متى انتظرك...
أما يكفيك مني العذاب والسهاد...
ألم تشتق إلى ..ألم يزرك طيفي في المنام...
هل تدرك أنى عانيت الضياع والحرمان من جراء انتظارك...
فلما ترحل مجددا...
اخبرني إلى أي حد تريد...
ماذا تريد...
لما أنت قاسي لا تحيد..
افتح لي قلبك هو ما أريد....
وسأمنحك حبا لن تطلب بعده مزيد....
حبيبي..عد إلى....
مد إلى يديك....وسأضيء لك المكان بالنور...
ثم اجهشتي بالبكاء...
لما تفعل هذا..لما الرحيل..وفي الشتاء...
أتعلم اني احبك...أعشقك..أيها القاسي....
اكل هذا غرور.....
كفاك قسوة..كفاك رحيل...
اما يكفيك العذاب....
***...
**
حبيبتي..كفكفي دموعكِ..
ولملمي شتاتك...أعيدي ابتسامتك الساحرة...
فقلبي لم يعد يحتمل العذاب...
اعترف أنى من ضيع الأحباب....
اعترف اني من عاش الحياة سراب
عندها رأيت ابتسامتك..
تعلو وجهك..
وبدأتِ تمسحين الدموع..
عندها ...
قلت..
سأعود إليك بحب يغطي النور
سأروى ضمأك حبيبتي....
مدي لي يديك فأنا مشتاق لك
قالت وهي فرحة: كــم أحبك يا أحمد...
أخطأت في اسمي وضاعت كل الحروف
فابتسمت...
...
وابتسمت....
همست باذنها..
أحبك لا بل أعشقك ...
....
..
أهمس لك بصمت..
وداعا حبيبتي
اتقبلوا تحيات
محدثكم
غريب الدار
يوم كنا اول ايام الربيع...
لا تقولي..لا تعترفي..ادرك ما بداخلك..
حب عاصف...شوق فاضح...
احسه قبل خروجه...اتلمسه وقت خروجه...
انفاس تلتهب حرارة من ما بداخلها من اشواق...
اعلم كما تعلمين..ان حبي لك لا حدود له...
اتعلمين متى احس بحبك ...
احسه بالفعل ولكنني اتحسسه..عندما تريدين ان تقولي
أحبك..
وتتلعثمين..ولا تستطيعين البوح بها..
لحظتها ادرك ان هنالك قلب ينبض بأسم الحب...
حبيبتي..ان كنت هواء تتنفسيه...
وماء تشربية...
فما انت الا الروح التي اتلبسها..
الكيان الذي يشكلني..
الاحرف التي تلعثمني...
اتعلمين كيف هو حبي...
اتدركين كم احبك..
بل هل بات متوقعا ان ترين حبي...
حبي لك يتشكل بمرأة اناجيها باسم الحب...
يتلبسني بلحظات اغمائي...
نعم اغمائي الذي يحين عندما اشتاق اليك...
تاتين وتتلبسين روحي....
احس بك....
وعندها..
ترتفع درجة حرارتي...
ابدأ بالهذيان...
لعلها هلوسة حب..
لا اعلم حقيقتها..
ولكنني احس بك..
اتحدث اليك...
بجنون....
..
أحبك..
اهي ما تريدن ان تسمعيها..هي لكِ...
..
ادرك احداثيات حبي على تضاريسك
اثاره باقية هناك
حيث الذكريات
كم اشتاق بحنيني الى الذكريات
عندما كنا هناك
حيث المكان
حيث كان الحب
اتذكرين كيف كان اللقاء
يوم قررت الرحيل
عندما بكت عيناك
عندما نزف قلبك
عندمااا كنت بجوارك
**
*
سيدي لا اطلب منك المستحيل
لا تعترف لي بحبك
لا تخبرني من اكون بقلبك
ما اريد اسهل بكثير
فقط
فقط لا ترحل...
ولا تتركني وحيدة هنا...
فمن دونك لن أتنفس..
فأنت الهواء...
أبقا هنا بجواري...
فبرحيلك سيكون موتي..
كيف ترحل وأنا أتخبط من ورائك هنا...
ابحث عن الهواء....
ابحث لي عن حل يريحني...
جد لي بديلا ان استطعت...
رفعت راسي..
حبيبتي..
أ رحيلي ما يؤرقك...
اهو حقاً يتعبك..
يا إلهي كم كنت قاسياً عليك...
أيجب ان ارحل حقا..
ربما هو القدر...
علا صوتها بالبكاء
فبكت..
لما القدر..
لما اختار الشتاء لرحيلك..
ايريد ان يرى ما سيفعله رحيلك بي...
أ رحيلك بالشتاء متعمد..
كيف سأقضي المطر..
كيف سيكون البرد وأنت لست هنا...
كيف ستعتاد الرياح علي...
ألا تدرك بأنك من يشعرهم بالطبيعة..
كيف سيعتادون وحدتي...
من سيدفئني في حال غلــبني النوم...
وأنا أفكر بك....
من سيحتضنني بعد رحيلك...
ستتركني أعارك الريح..
والمطر...
والشتااااااااااااااء....
كم أحبك...
**
·
اتذكرين...
عندما قلتي حبيبي أما كفاك قسوة...
إلى متى انتظرك...
أما يكفيك مني العذاب والسهاد...
ألم تشتق إلى ..ألم يزرك طيفي في المنام...
هل تدرك أنى عانيت الضياع والحرمان من جراء انتظارك...
فلما ترحل مجددا...
اخبرني إلى أي حد تريد...
ماذا تريد...
لما أنت قاسي لا تحيد..
افتح لي قلبك هو ما أريد....
وسأمنحك حبا لن تطلب بعده مزيد....
حبيبي..عد إلى....
مد إلى يديك....وسأضيء لك المكان بالنور...
ثم اجهشتي بالبكاء...
لما تفعل هذا..لما الرحيل..وفي الشتاء...
أتعلم اني احبك...أعشقك..أيها القاسي....
اكل هذا غرور.....
كفاك قسوة..كفاك رحيل...
اما يكفيك العذاب....
***...
**
حبيبتي..كفكفي دموعكِ..
ولملمي شتاتك...أعيدي ابتسامتك الساحرة...
فقلبي لم يعد يحتمل العذاب...
اعترف أنى من ضيع الأحباب....
اعترف اني من عاش الحياة سراب
عندها رأيت ابتسامتك..
تعلو وجهك..
وبدأتِ تمسحين الدموع..
عندها ...
قلت..
سأعود إليك بحب يغطي النور
سأروى ضمأك حبيبتي....
مدي لي يديك فأنا مشتاق لك
قالت وهي فرحة: كــم أحبك يا أحمد...
أخطأت في اسمي وضاعت كل الحروف
فابتسمت...
...
وابتسمت....
همست باذنها..
أحبك لا بل أعشقك ...
....
..
أهمس لك بصمت..
وداعا حبيبتي
اتقبلوا تحيات
محدثكم
غريب الدار